في الوقت الذي يتزايد فيه الاهتمام بتحسين خدمات الصحة الإنجابية ومكافحة العنف القائم على النوع الاجتماعي، وتحقيق المساواة بين الجنسين، سواء في خطط وزارات الصحة، والتخطيط، والعمل والشؤون الاجتماعية، والوزارات والجهات الوطنية الأخرى، أو في خطط وبرامج المنظمات الدولية الداعمة، ومنها بشكل خاص صندوق الأمم المتحدة للسكان، إلاّ إنّ آثار جائحة كورونا المستجد امتدت الى الكثير من هذه الخدمات بسبب أولوية تقديم الرعاية الصحية للمصابين أو الملامسين لفايروس كورونا.